أطلق عدد من النشطاء الفايسبوكيين حملة واسعة من أجل تحديد هوية وجنسية فتاة أجنبية تعيش حياة التشرد بطانطان قصد العثور على أهلها وإعادتها إلى بلدها الذي سيكون أرحم بها من التشرد والبؤس الذي تعيشه بالمغرب.
وحسب مصادر محلية، فإن الفتاة الأجنبية تعيش مشردة منذ مدة بالمنطقة، حيث يجهل الجميع الظروف التي أدت بها إلى تلك الحالة. خصوصا وأنها ترتدي ملابس رثة ومتسخة.